مجالات أخرى

التاريخ: السبت, يونيو 13, 2015 - 10:30

يقول ستيف روسلر، على مدى أعوام طويلة عملت مع مئات المديرين في اجتماعاتهم و عروضهم التقديميّة و لم يكن يزعجني و يصدمني شيء مثلَ رؤية شخصٍ متمكّن من معلوماته و واثقٍ من عرضه و لكنّه مع ذلك يقف بين الملأ ثم يفتتح بكلماتٍ تحطّ من قيمة حضوره و من أهميّة و تأثير رسالته.
ترى ماذا يدور في رؤوس بعض المتكلّمين

التاريخ: السبت, يونيو 13, 2015 - 10:29

يبدو أن نمط الحياة المتسارع فرض على علاقتنا بالآخرين نوعا واحدا من التعبير: يكتفي كل فرد فيه بهاتفه النقال كوسيط سريع لمعرفة أخبار القريب والغريب بضغطة زر وأنت جالس في كرسيك الوثير تطمئن، ويهدأ ضميرك في علبته القطيفة المخملية، وينام لا يعود يكدر نفسك بسؤاله الملح: لماذا لم تهنئ فلاناً علي نجاحه ؟ وتذهب لتأخذه في حضنك وتبثه فرحتك، لماذا لم تهرع إلي (س) من البشر تحبه لتضع رأسه علي كتفك وتمسح دمعة حزنه ؟

التاريخ: الجمعة, يونيو 12, 2015 - 14:50

إدمان العمل «الإدمان» سلوك إنساني معروف ومرفوض في كل المجتمعات، سواء كان هذا الإدمان على المخدرات والكحوليات، أو غيرها مما يتسبب في إفقاد الإنسان السيطرة على حياته ويجعله عبداً لعادة تمتلكه وتسيّر حياته بدل أن يكون سيد نفسه، ومع هذا فإن هناك أنماطاً أخرى من الإدمان التي قد لا يقابلها المجتمع بالرفض كالأنماط السابقة مع أنها تتخفى في حياتنا اليومية وتقود المصاب بها إلى النتيجة نفسها كإدمان العمل.

التاريخ: الجمعة, يونيو 12, 2015 - 14:39

إن هذا لا يعني أن تكون مصلحاً يدعو إلى الخير دون النظر إلى الواقع العملي بقدر ما يعني أن تكون فطناًُ ، وكفئاً ، ومنتجاً . إنه يعني أن تجعل حياتك أسهل .

عندما تبحث عن الخير في الآخرين ، فإنهم يظهرونه لك .

التاريخ: الجمعة, يونيو 12, 2015 - 14:34

إن تجاهك في الحياة يحدد شكل عالمك .

عندما تخيف الآخرين ،فإنك بذلك تعيش في عالم مخيف .

عندما تكوم حزيناً ، فإنك تجلب للآخرين إحساس باليأس .

عندما تعبر عن دعمك للآخرين , فإنك تعيش في وجدانهم .

الصفحات