المقالات
عدد المقالات: 117 مقالة |
عدد المقالات: 125 مقالة |
عدد المقالات: 41 مقالة |
عدد المقالات: 45 مقالة |
عدد المقالات: 155 مقالة |
عدد المقالات: 193 مقالة |
من الجوانب الشخصية التي تبين ارتباطها بالنجاح أو الفشل في العلاقات الاجتماعية ، ما يسمى بالتوكيدية ASSERTIVENESS أو تأكيد الذات ، أو ما أطلقنا عليه في موقع آخر حرية التعبير عن المشاعر ( إبراهيم 1995 ) .
يهدف هذا البرنامج العلاجي للتخلص من القلق والمخاوف المختلفة ، وذلك عن طريق تعليم وتدريب المريض على كيفية تحديد وتقييم والتحكم وتعديل الأفكار السالبة، المتعلقة بالأخطار والتوقعات والترقب ، وما يصاحبها من أحاسيس وسلوك.
لقد طرأ على العلوم النفسية تقدمٌ كبيرٌ في العقدين الأخيرين مما مكن المختصين من أطباء وعلماء نفس من معالجة بعض الحالات التي لم يكن بالإمكان علاجها سابقاً. إلا أن ثمة مشكلة نتجت من هذا التقدم وهي اعتماد بعض المعالجين على اختزال الاضطرابات النفسية المعقدة والمتعددة الأسباب وتفسيرها بشكل مخلّ. خاصة و أن ذلك صاحبه أيضاً إهمال للدور الإنساني في العلاقة العلاجية الذي لم تستطع التقنيات الحديثة الاستغناء عنه.
الاسترخاء يساعد على خفض نسبة التوتر وحدته . ووجد الباحثون أن تمارين الاسترخاء تساعد على خفض ضغط الدم ، وخفض احتمال الاصابة بأمراض القلب ، وتحسن النوم ، وتقوم
ما لا شك فيه أن الأسرة، تشكل بامتياز الخلية الأساس التي تحدد بنية المجتمع، وتوجهاته، وحاضره، ومستقبله، وتمثل حلقة وصل بين الفرد، والمجتمع ومن ثم فالأسرة تتموضع في قلب العملية التربوية، والتنموية، والحضارية والدليل على ذلك إطلاق المؤتمرات، والبرامج الاستراتيجيات لضمان أكبر قدر من المناعة، والاستقرار للأسرة أساس هذا البناء فكيف تنظر الأسرة العربية للمشكلات النفسية والاجتماعية؟؟