قضايا زوجية وأسرية
الأب والأم هما مصدر تثبيت لقيم المجتمع لدى الطفل، ونحن في مجتمعاتنا الإسلامية نمتلك منظومة قيم على مستوى عال وراق مقارنه بمجتمعات أخرى لا تملك ما لدينا من روح قيامية عالية، ويأتي على رأس تلك القيم والأخلاق خلق الصدق وعدم الكذب، ولكن للأسف حينما ينتفي الصدق ويخرج الكذب من أقرب الناس للطفل، وأشدهم حنانًا وعطفًا وخوفًا عليه وعلى مستقبله، فهذا نذير خطر ندقه لكل أب وأم.
إن الأحداث التي تخلفها ضغوط الحياة اليومية على الأسرة لها نتائج كارثية في ظل اعتقاد سائد أن تلك الضغوط لها آثار عابرة يتكفل بها الزمن.
وإذا ناقشنا الموضوع من الناحية التراكمية فإن النتيجة المتوقعة والطبيعية هي حالة من الانفجار متمثلة بردات فع
يحتاج الجد والجدة الى الى الشعور بالأمان ماديًا ومعنويًا ، كما أن حاجته الى المشاركة والإحساس بالأهمية تزيد عما كان فى مراحله السابقة.
يخطئ من يتصور أن للطلاق صورة واحدة هي التي تعارف عليها الناس ، من إطلاق لفظ الطلاق وإتمام اجراءاته ، فللطلاق صور أخرى قد تكون أنت أو تكونين أنتِ بطلة قصتها دون أن تعلم أو تعلمين.
الطلاق العاطفي:ويطلق عليه البعض الطلاق النفسي وهو الذي تستمر فيها العلاقة الزوجية أمام الناس فقط، لكنها منقطعة الخ