المقالات

أقسام المقالات
عدد المقالات: 117 مقالة
عدد المقالات: 125 مقالة
عدد المقالات: 41 مقالة
عدد المقالات: 45 مقالة
عدد المقالات: 155 مقالة
عدد المقالات: 193 مقالة
أخر المقالات
التاريخ: الجمعة, يوليو 3, 2015 - 18:47

أصل الخيانة : التفات الشريك إلى غير شريكه . وهذا الالتفات يمكن أن يكون : 1- النظرة المحرمة : سواء كانت إلى أشخاص واقعيين أو صور محرمة في المجلات أو التلفاز أو الإنترنت. 2- الحديث المحرم : سواء كان عبر الهاتف أو الإنترنت ، أو الحديث المباشر. وليس كل حديثٍ بين المرأة والرجل الأجنبي حراماً ، وإنما المقصود : الحديث بنيَّة التمتع المحرم ، مع الخضوع بالقول من أحد الطرفين. 3- اللقاء بقصد المتعة . 4- المواقعة الجنسية .

التاريخ: الجمعة, يوليو 3, 2015 - 18:46

انتهبنا فى المقالة السابقة الى القول بأن الأسرة تمثل وحدة متميزة تتمايز عن المجتمع الذى توجد فيه وفى نفس الوقت تحمل خصائصه الثقافية وأنها غير قابلة للتحليل ، ويجب أن تدرس ككل ، وأن ننظر الى دور كل عضو فيها باعتباره جزءا من كل لا يكتمل فهمنا له الا بالنظر الى هذا الكل الذى ينتمى اليه وذكرنا ان الأب هو أب لأبناء وفى نفس الوقت زوج لزوجة قد تكون هى أم الأبناء ، وأن هذه التركيبة التى تتفاعل فيما بينها وتتبادل التأثير هى وحدة الدراسة سواء فى علم الاجتماع العائلى أو علم النفس الأسرى أو علم الأنثربولوجى

التاريخ: الجمعة, يوليو 3, 2015 - 18:45

رغم أن السنة الأولى من الزواج هي بوابة الدخول إلى عالمه ، وهي مرتبطة في الأذهان بالمتعة وانبهار الاستشكاف الأول ، وبهجة الوصل بعد طول ترقب ، إلا أن الإحصائيات تطلعنا على حقائق مزعجة ، ففي عام 2001 بلغت نسبة حالات الطلاق بين المتزوجين الجدد، 40 في المائة في مصر . وإذا لم يجعل الطرفان من السنة الأولى سنة التعارف والتآلف ، فقد يخسران بذرة الأسرة ..

التاريخ: الجمعة, يوليو 3, 2015 - 18:43

الأسرة العربية دعامتها الرئيسة ونقطة ارتكازها هى عملية الزواج . ولا توجد أسرة حسب المفهوم الثقافى الحاكم والمستمد من الأديان السماوية عامة والدين الاسلامى على وجه الخصوص بدون ان يكون الزواج هو الركيزة والأساس الذى ينهض عليه البناء الاجتماعى كله . والأسرة هى الخلية الجرثومية والخلية الجذعية لكل بنية اجتماعية تالية ، أو نسق سياسي اقتصادي أوسع سواء كانت هذه البنية أسرة أو عشيرة أو قبيلة أو مؤسسة سياسية – اقتصادية أو اجتماعية يضمها المجتمع العربى الحديث .

التاريخ: الجمعة, يوليو 3, 2015 - 18:41

لم يُعرف الإمام الغزالي بتخصصه في علم من العلوم أو فن من الفنون ، بل كان اسمه يتردد على رأس كل قائمة تضم علماء الفقه أو الأصول أو الكلام أو التربية أو التصوف أو الفلسفة أو علم النفس ، فهو مدرسة جامعة ، ومرجع كبير. غير أنه لم ينل في علم الحديث والرواية كما نال في بقية العلوم إذ تجد كتبه تضم الصحيح والضعيف بل والموضوع من الأحاديث دون توثيق أو تخريج ، وهذا ما دفعه آخر أيامه إلى الاهتمام بهذا العلم ومحاولة التبحر فيه غير أن المنية عاجلته قبل أن يتم ما بدأ .

الصفحات