مرحلة الانفجار

طالب الإستشارة: جسد الذكريات
رقم الإستشارة: 4/946
التاريخ: الأربعاء, سبتمبر 30, 2015 - 01:45
محولة إلى: أ. وجدان العباس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا شابة جامعيه وصلت بي الحياة وجرفتني الى حزن سرمد وليل مسهد كلما قلت سيهون كل شي وحاولت ان اريح نفسي انفجرت اخرى لاني في مرحلة الانفجار وصلت حاولت ان اخفف من عصبيتي الزائدة من اقل شيء اعصب والذي يزيد الطين بله هو اني لاارى من يخفف علي او يهدي من عصبيتي بل يزيدوني ويجعلوني اعصب بزيادة واتنرفز ساشرح لكم بعض المواقف التي لاتسدعي مني الغضب لكني اغضب من ضمن مواقفي اني اغضب من اخواني لانهم اعتماديين همهم علفهم متزوجين وليسوا متزوجين يعتمدون على امي في الاكل وعندما نحتاجهم في مستشفى او سوق لايقضوا حوائجنا فهم كالبهائم واعذرني على هذا اللفظ ولكنها الحقيقة كم مره احتجت ان اذهب الى مستشفى ؟كم مره احتجت ان اذهب الى السوق وخاصة اني جامعيه فلابد ان اذهب واذا ذهبت مرة فيجعلوني اكره عيشتي لانهم يريدون ان اخلص من السوق بسرعه ويعجلوني فلاتستطيع ان اختار بهذه السرعه حيث اني اختار ملابس اكبر من مقاس جسمي ولكن الى من اشكي!!كرهت العيش مع ابي احس اني يتيمة ليس لي أب احتياجاتنا لايوفرها من مأكل وملبس ومسكن دائما اعتمادي على امي ،امي هي الاب هي الرجل لكن ابي هو لاشيء في حياتي للاسف،لدي اختان لكن لايفهما مشاعري وعندهم اني (مصلحجية)وعصبية واخلاقي في الحظيظ ولايحبان مجالستي وانا لااحبهما غلطت غلطة حياتي حينما اخبرت واحدة باالمي وحزني منذ الطفولة وفتحت لها قلبي لكنها لاتستحق ابدا اذا تخانقنا تقوم بمعايرتي بهمي وحزني وتقول كلام يحزن القلب ااااااااااه ليت الموت اخذني انا بالعشرين ولكن داخلي عجوز ضريرة عمياء بكماء على سرر العلة داخلي مريض كبحر متلاطم كلما ظن الناس انه سيهدأ زاد في امواجه وتلاطمه دائما اعبر عن حزني بنبات اسقي الماء فكبر اما انا فطفلة تجرعت كؤوس الهم والحزن والخذلان فكبرت على هذا !ماذا تتوقع مني ومالذي سااحسن التصرف فيه بهذا الكم من الحزن والبلوى والهم الخص لك مشكلتي بنقاط تختصر حياتي انا ميتة المشاعر ورغم موت المشاعر يؤذيني انا بعيدة عن الكل لااحب اهلي ابدا ولااستطيع ان اسامحهم ابدا رغم كل محاولاتي منذ الطفولة ضربوني ع وجهي مرتين سطروني مرتين في زمن متقارب ليتها سطرة عادية لكن التكرار فيها رسم ع وجهي اياديهم البشعه كما رسم في قلبي جراحاتهم المريرة كانوا يهينوا ذاتي منذ الطفولة ينادوني باابشع الالفاظ ويعيبون علي رغم اني لاعيب فيي لكن لااعلم هذا الكره لما ؟ومالناتج الان سوا سهام في قلبي رفضت ان تخرج ،ليت الامر توقف على الضرب ليتهم اخذوا الرصاص وقتلوني ولم يقتلني رصاصات لسانهم ليتهم حرقوني ولم اكوى بلهيب افعالهم ليتهم اقبروني ولم اقبر ويعيشوا شبابهم،شبابي ضاع مني وقلبي اليوم وبالامس يدمي ،هم قالوا كلمات عني سيئة جدا منذ الطفولة في وقت لم يدرسوا كلماتهم ضيعوني في وقت ارادوا تبريد غليلهم اقبروني في الحياة اتعلم ي دكتور انا في ريعان شبابي واذا رأيت نفسي احس بااني لاشباب فيني واني كهلة عجوز اه لاشعر بطعم الحياة لاشعر بالفرح لاتقل لي الجئي الى الله لاني لجئت وتعبت من هذا الابتلاء وسئمت من نفسي وكرهتها ،انا اكتب اشعار ولي شعر اردت ان اعرضه عليك
تمنيت اشياء واشياء. فلانلت شيء من أمنياتي
آسى عل حالي حينما ارى الحزن يعتصر ذاتي
للشعر تتمة ولكن هذا يلخص كل حياتي
لاتقل سلبية...لاتقل لاتنظري للماضي..لاتقل فكري بايجابية
اريد علاج نفسي اريد كلام يشعرني بالحياة
خيالاتي هي اجمل شي في حياتي
احب تقدير الذات منذ الطفولة مازلت احب من يقدرني واذا حصل العكس اكره نفسي لاني نشإة في بيئة اني المهانة الذلية الحقيرة الضعيفة المظلومة المأخوذ حقها دائما يسخرون منها نشأة في بيئة في الحظيظ ولكن قضاء وقدر
عندي اضطرابات نفسية بقوة مثلا اكره ان تكون ملابسي غير مرتبة اكره ان تتسخ ملابسي اشعر بالحزن اذا رايت ملابسي غير مرتبة واتضاااااايق بشكل عند الناس مبالغ امم اكره البيت المتسخ يضيق خلقي جدددددداا،اكره اهلي ولااستطيع ان اسامحهم ،لااشعر بلذة في اي شيء،احس ان الناس اذا راتتي خزينه او مهمومة احس ان داخلهم يفرح اهلي هكذا انا مرت علي فترة تغيرت كثيرررا وابعدت الماضي عني لكن بسبب سلبية اهلي رجعت اعظم من قبل اختي اكرهها جداا مااشعر بتجاهها بشي هي السبب تعامل امي بااساءة جدا ودائما تذكر الناس بالسوء عندي وهي سلبية جدااا وانت تعرف انو السلبي ياثر خصوصا انو احنا في غرفة وحدة اختصر كلامي بحسبي الله ونعم الوكيل فيهم واحد واحد
والسلام
سجل دخول أو إنشئ حساب جديد الأن لإضافة تعليق.