تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
القائمة الثانوية
إنشاء حساب
تسجيل الدخول
النفسي
مرجعك المعتمد
الرئيسية
- من نحن
- المشرف العام
- مجموعة مواقعنا
- الأسئلة الشائعه
- شروط الإستخدام
المقالات
- اضطرابات نفسية / كبار
- اضطرابات نفسية / أطفال ومراهقين
- قضايا زوجية وأسرية
- العلاج النفسي اللادوائي
- مجالات أخرى
الإستشارات
- مرضية / كبار
- مرضية / أطفال ومراهقين
- زوجية / أسرية
- تعليمية
- مهنية
- علاقات
المستشارون
- البروفيسور عبدالله السبيعي
- أ. بثينه عبدالله
- أ.بدر عبدالله
- أ. تهاني الشريف
- أ.حازم العيدان
- أ. خلود المورعي
- أ. ريم الراجح
- أ. ريم الشيباني
- أ. سعد فليان المدعث
- أ. لينا القعيّد
- أ. مها الجريّد
- أ.نجلاء الزامل
- أ. وجدان العباس
- إختبارات نفسية
- الصيدلية النفسية
إتصل بنا
القائمة الرئيسية
الرئيسية
من نحن
المشرف العام
مجموعة مواقعنا
الأسئلة الشائعه
شروط الإستخدام
المقالات
اضطرابات نفسية / كبار
اضطرابات نفسية / أطفال ومراهقين
قضايا زوجية وأسرية
العلاج النفسي اللادوائي
مجالات أخرى
الإستشارات
مرضية / كبار
مرضية / أطفال ومراهقين
زوجية / أسرية
تعليمية
مهنية
علاقات
المستشارون
البروفيسور عبدالله السبيعي
أ. بثينه عبدالله
أ.بدر عبدالله
أ. تهاني الشريف
أ.حازم العيدان
أ. خلود المورعي
أ. ريم الراجح
أ. ريم الشيباني
أ. سعد فليان المدعث
أ. لينا القعيّد
أ. مها الجريّد
أ.نجلاء الزامل
أ. وجدان العباس
خدمات
إختبارات نفسية
الصيدلية النفسية
إتصل بنا
أنت هنا
»
الإستشارات
»
مرضية / كبار
»
الرهاب الاجتماعي
بحث
دخول المستخدم
اسم المستخدم
*
كلمة المرور
*
إنشاء حساب جديد
طلب كلمة مرور جديدة
إعلان
[title]
وعليكم السلام ورحمته وبركاته
عزيزي يتضح اي بإن ما وصفته من أعراض قد يفسر في طريقين مختلقين الأول عضوي و الثاني نفسي فلقد ذكرت أن أكثر الأوقات التي تعاني فيها من الرعشة عندما تكون أمام الناس لذلك فقد تكون مصابا عزيزي بالرهاب الاجتماعي وهو حالة مرضية تحدث عند بعض الأفراد حينما يصبحوا محط أنظار وتركيز الآخرين مثل: عدم القدرة على التحدث في المناسبات الاجتماعية، أو أمام المسئولين، أو في أي مناسبة يكون الفرد متواجد فيها .
لذلك كونك لاتداوم الا في فترة المساء فبذلك قد تسببت في مشكلة اخرى وهي غيابك عن أسرتك في هذا الوقت بالتأكيد.
ولكن لحالتك هذه يوجد علاج جيد وفعال فالبداية دعني أعطيك فكرة عن أعراض هذا الاضطراب النفسي لكي تكون على ثقة بأن ما تعاني منه مرض معروف وله علاج بفضل الله.
تبدأ عادة حالة الرهاب الاجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالَج فقد تستمر طوال الحياة وقد تجر إلى حالات أخرى كالاكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة.
ونسمع من مرضى هذا الاضطراب شكاوى من قبيل:
- أشعر أن وجهي تتغير معالمه حينما ينظر إليّ الآخرون.
أشعر حينما أتحدث أمام الآخرين أنني سأخلط الكلام ببعضه.
- أحس حينما أكون محط أنظار الآخرين كأنني أقف على إسفنجيات
- أتمنى أن تبتلعني الأرض ولا أضطر للحديث أمام جمع من الناس، ولو كان عددهم لا يتجاوز عشرة أفراد.
إذاً فالخوف من مواجهة الناس هو الكابوس المخيف الذي يقلق تلك الفئة من المرضى وهو ما يجعل بعضهم مثلاً بأن يرفض الترقية الوظيفية إذا كانت ستجعله في مواجهة أكثر مع الجمهور يقول أحدهم لعدة مرات رفضت الترقية في عملي وذلك لأنني سأضطر لمقابلة الجمهور.
لذلك لا يعتبر كل قلق عند مواجهة الآخرين رهابا اجتماعيا بالطبع فالخوف البسيط قبل أي لقاء اجتماعي يُعتبر أمرا طبيعيا ومقبولا لكنه يصبح خوفا مرضيا إذا تعدى حدَّه وبدأت تظهر على الفرد أعراض مثلا احمرار الوجه ورعشة في اليدين والغثيان والعرق الشديد والحاجة المفاجئة للذهاب إلى الحمام.
ولكننا لا يمكننا الجزم أن ما تعاني منه هو الرهاب إلا بعد عمل الفحوصات التي تستثني وجود أي خلل عضوي لذا فينبغي عليك عزيزي إجراء فحص للجهاز العصبي وللقلب كي نطمئن أن هذه الأعراض ليست مرتبطة بخلل عضوي ويمكن للطبيب المعالج بعد إجراء الفحوصات والتحاليل أن يتوصل إلى أنك بحاجة إلى فيتامينات مثلا أو قد يتوصل إلى أن كهربائية جسمك فيها زيادة أو نقصان .