كيف الخلاص
طالب الإستشارة: فتاة_مجهولة
سجل دخول أو إنشئ حساب جديد الأن لإضافة تعليق.
رقم الإستشارة: 1/1117
التاريخ: السبت, يناير 9, 2016 - 14:33
محولة إلى: إدارة الإستشارات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, لا ادري من احدث غيركم فما عاد لي امل بالخلاص
لست سوى فتاة ارادت ان تكون حرة ومستقلة وفجأة لان وجهي جميل بعض الشيء ولأنني محجبة ولا احدث الشبان اقع في براثين القرف والابتزاز والضياع
نشرت القصة سابقا وهي بالمختصر ان هناك وحش لديه صور اباحية تخصني من دون علمي وهو يهدد بنشرها ان لم اتزوجه
اردت ان احل الموضوع عن طريق المحاكم والجهات القانونية الا ان امي العزيزة لا تملك المال والاعصاب الكافيين كما انها لا تريد ان تحرق العائلة ولا تريد ان يدري احد
وبدأت الاحظ الكثير من الامور فتارة تقول لي الشاب جميل ومتدين ويخاف الله ويحبك بحق صحيح انه اخطأ لكنه يحبك. وكأنها بذلك ترمي بجل شخصيتي الى القمامة اي حب هذا الذي يتمسك بشرفي لتهديد ان لم انتهي بيديه ومن اجل ماذا من اجل ان اكون المرأة الصالحة التي لا تقدم على فعل دون اذن حيوان حقير يصلي الليل على اجساد البنات ويدعي الدين لا اريد ان اكون المراة المحتشمة التي لا تخرج من البيت الا باذن زوجها الذي لن يأذن لأنه على وشك الانفجار من شدة الشهوة اي زواج هذا الذي سيسلب مني حلمي ويحولني لشيء امقته اين كرامتي ؟ اين كياني؟ ولماذا امي تغض البصر عن كل هذا وترى الشاب الحقير الوضيع على انه محب لا اكثر ؟!
ادعي في كل يوم انني في اكتئاب ولحسن حظي يقول لي ان الكثير حالهم اسوا مني ويبدا بالصراخ اي زوج هذا الذي يضع اللوم علي لشيء لا اقدر عليه بدأت امثل ان الجن يتلبسني ومع ذلك يتصرف بمنتهى الاعتيادية مع انه الذي نوه ان هذا السبب لكل تصرفاتي الغريبة اخبروني اي حب هذا ؟ اي زواج ؟
ولا يزيد غمي سوى امي التي لا تريد ان تحرك ساكنا تريد ان يمشي كل شيء بمنتهى السرية لاحارب بعد عدة شهور من اجل ان اتزوج بمن امقته واكرهه ولا اتصوره ولا يقدر على ان يعينني حتى ماديا اي حب هذا اي ام هذه ؟ ماذا فعلت لأستحق كل هذا؟
وليزداد الطين بلة تخبرني امي الاسبوع السابق ان سبب تمردي هو شعوري بسن المراهقة , فاستغرب لأنني في ال18 من عمري اي مراهقة هذه فتفاجئني وتقول لي بأنني منذ الصغر اعاني من تاخر بالنضوج العاطفي ...
امي تعلم بذلك ولم تخبرني يوما !
وتدبر لي لقاءا مع وحش وانا حينذاك طفلة لا اكثر ! لست مراهقة حتى ......
لا ادري ماذا افعل بحياتي
جل اهتمامي الان ان ابقى قوية حتى اخطب وافسخ خطوبتي بذلك الوضيع
او اتزوج واطلب الطلاق!
حتى ابسط حقوقي لااستطيع ممارستها وهو بدولة اخرى! ان لا ارتدي الحجاب ...
لا استطيع تخيل الجحيم التي ساعيشها على سريره
لا ادري مااذا افعل بنفسي
اريد ان احدث صديقة لي عن كل هذا علني ارى دعما للمرة الاولى بحياتي
اشعر ان تسامح امي مع هذا الشاب سيودي بحياتي
لا تريد افتعال المشاكل تريد السترة وتراه مناسبا لي !
لا توجد بيننا علاقة انا واياها سوى عندما اقبل على الحديث بالهاتف
فقدت رغبتي بكل شيء ومن داخلي ثورة والم كبير سينفجر في يوم ما بوجه كل من احب
من داخلي بدأت استعد لاصعب المواقف
لان تنتشر صوري لأن يعلم اصدقائي
للزواج المبكر القذر
لكل ذلك ....
واريد ان ابدأ من جديد بعد ذلك كله
لست راضخة واحيانا اشعر بالقوة لصمودي بوجه كل هذا !
لكنني اريد التوجه الى طبيب نفسي اريد ان احدث ما عدت استطيع الصمت !
الا ان والدتي لا تقدر على دفع ذلك
الصبر من الله عز وجل فقط
ارشدوني ماذا افعل بنفسي كيف اتنفس بعد الان فحياتي تخنقني واوشكت على افقادي عقلي ...
شكرا لكم.
لست سوى فتاة ارادت ان تكون حرة ومستقلة وفجأة لان وجهي جميل بعض الشيء ولأنني محجبة ولا احدث الشبان اقع في براثين القرف والابتزاز والضياع
نشرت القصة سابقا وهي بالمختصر ان هناك وحش لديه صور اباحية تخصني من دون علمي وهو يهدد بنشرها ان لم اتزوجه
اردت ان احل الموضوع عن طريق المحاكم والجهات القانونية الا ان امي العزيزة لا تملك المال والاعصاب الكافيين كما انها لا تريد ان تحرق العائلة ولا تريد ان يدري احد
وبدأت الاحظ الكثير من الامور فتارة تقول لي الشاب جميل ومتدين ويخاف الله ويحبك بحق صحيح انه اخطأ لكنه يحبك. وكأنها بذلك ترمي بجل شخصيتي الى القمامة اي حب هذا الذي يتمسك بشرفي لتهديد ان لم انتهي بيديه ومن اجل ماذا من اجل ان اكون المرأة الصالحة التي لا تقدم على فعل دون اذن حيوان حقير يصلي الليل على اجساد البنات ويدعي الدين لا اريد ان اكون المراة المحتشمة التي لا تخرج من البيت الا باذن زوجها الذي لن يأذن لأنه على وشك الانفجار من شدة الشهوة اي زواج هذا الذي سيسلب مني حلمي ويحولني لشيء امقته اين كرامتي ؟ اين كياني؟ ولماذا امي تغض البصر عن كل هذا وترى الشاب الحقير الوضيع على انه محب لا اكثر ؟!
ادعي في كل يوم انني في اكتئاب ولحسن حظي يقول لي ان الكثير حالهم اسوا مني ويبدا بالصراخ اي زوج هذا الذي يضع اللوم علي لشيء لا اقدر عليه بدأت امثل ان الجن يتلبسني ومع ذلك يتصرف بمنتهى الاعتيادية مع انه الذي نوه ان هذا السبب لكل تصرفاتي الغريبة اخبروني اي حب هذا ؟ اي زواج ؟
ولا يزيد غمي سوى امي التي لا تريد ان تحرك ساكنا تريد ان يمشي كل شيء بمنتهى السرية لاحارب بعد عدة شهور من اجل ان اتزوج بمن امقته واكرهه ولا اتصوره ولا يقدر على ان يعينني حتى ماديا اي حب هذا اي ام هذه ؟ ماذا فعلت لأستحق كل هذا؟
وليزداد الطين بلة تخبرني امي الاسبوع السابق ان سبب تمردي هو شعوري بسن المراهقة , فاستغرب لأنني في ال18 من عمري اي مراهقة هذه فتفاجئني وتقول لي بأنني منذ الصغر اعاني من تاخر بالنضوج العاطفي ...
امي تعلم بذلك ولم تخبرني يوما !
وتدبر لي لقاءا مع وحش وانا حينذاك طفلة لا اكثر ! لست مراهقة حتى ......
لا ادري ماذا افعل بحياتي
جل اهتمامي الان ان ابقى قوية حتى اخطب وافسخ خطوبتي بذلك الوضيع
او اتزوج واطلب الطلاق!
حتى ابسط حقوقي لااستطيع ممارستها وهو بدولة اخرى! ان لا ارتدي الحجاب ...
لا استطيع تخيل الجحيم التي ساعيشها على سريره
لا ادري مااذا افعل بنفسي
اريد ان احدث صديقة لي عن كل هذا علني ارى دعما للمرة الاولى بحياتي
اشعر ان تسامح امي مع هذا الشاب سيودي بحياتي
لا تريد افتعال المشاكل تريد السترة وتراه مناسبا لي !
لا توجد بيننا علاقة انا واياها سوى عندما اقبل على الحديث بالهاتف
فقدت رغبتي بكل شيء ومن داخلي ثورة والم كبير سينفجر في يوم ما بوجه كل من احب
من داخلي بدأت استعد لاصعب المواقف
لان تنتشر صوري لأن يعلم اصدقائي
للزواج المبكر القذر
لكل ذلك ....
واريد ان ابدأ من جديد بعد ذلك كله
لست راضخة واحيانا اشعر بالقوة لصمودي بوجه كل هذا !
لكنني اريد التوجه الى طبيب نفسي اريد ان احدث ما عدت استطيع الصمت !
الا ان والدتي لا تقدر على دفع ذلك
الصبر من الله عز وجل فقط
ارشدوني ماذا افعل بنفسي كيف اتنفس بعد الان فحياتي تخنقني واوشكت على افقادي عقلي ...
شكرا لكم.
كل ما عليك أن تفعليه إن هو أقدم على حماقة كهذه، أن تأخذي رابط الصورة المنشورة وتقدمي بلاغاً إلكترونياً عن طريق النت وأنت في بيتك على هيئة الإتصالات، وهم سيتولون الباقي.. فقط تابعي معاملتك إلكترونياً وسيأتي هو يستجديك لتتنازلي عن الشكوى، ولكن هيهات، فالحق الخاص لا يسقط الحق العام.
أعانك الله ويسر لك وسددك.