الوسوسة الخوف التأتأة
طالب الإستشارة: Mohkhal
سجل دخول أو إنشئ حساب جديد الأن لإضافة تعليق.
رقم الإستشارة: 2/1281
التاريخ: الاثنين, فبراير 22, 2016 - 20:08
محولة إلى: أ. بثينه عبدالله
اسعدك الله صباحك او مسائك انا عندي وسوسة كانت شديدة جدا الى درجت اعيد صلاتي ثلاث اربعة مرات وكل شي اعيده ابشرك تغلبت عليها بس برضو بقت فيني بس افضل من اول بكثير لاكن لا زالة فيني/ فيني خوف من الناس اخاف احد يتحرش فيني لاني قد تعرضت ل تحرش ومن يومها وانا خواف ف بعض الامور وكان هذا التحرش قديم وصار لي موضوع مشابه قبل مدة وزاد عندي هذا الشي / ثالثا عندي التأتأة احرجتني قدام الناس بس اني ما امنع نفسي من الكلام اتكلم وسولف لاكنها تسبب لي بعض الاحراج /أسف على ازعاجكم ونرجو افادتنا بما يجب فعلة ولكم جزيل الشكر والعرفان .
يسعدني أنك شفيت من الوسوسة وستتعافى منها تماما بإذن الله بالتدرج لذلك عليك بالصبر، أما عن خوفك من الناس وتأتأتك في الحديث فهذه من تبعات التحرش وأرجو أنها ستختفي عند تطبيق الحلول لهذه المشكلة ..
- إن الوقاية هي خير مايمنعك من الوقوع في ذات الأمر مرة أخرى ومن أساليبها :
* تفادي الأماكن المغلقه أو المعزولة من الناس ، أو عدم التواجد في أماكن يتوقع فيها حدوث التحرش.
* المواجهة والتعوّد على قول لا بصوت مرتفع عند محاولة اللمس في المناطق الحساسة .
* مشاركة الأهل والأقتراب منهم والتحاور معهم .
* زيادة الثقة بالنفس لديك ومعرفة نقاط قوتك وتعزيزها .
- عدم التكتم عن المتحرش كي لا يقع أحدهم فريسة له ولكي ينزل به العقوبة المناسبة .
قد يفيدك أيضاً لو زرت مختص في النطق والتخاطبي يفيدك في كيفية التغلب عليها تعلم النطق بشكل يخفي أو يلغي تماماً ظهور التأتاة.
عند استمرار المشكله لديك لا تتردد في زيارة الأخصائي النفسي لكي يساعدك على إيجاد المزيد من الحلول ، وبالتوفيق لك .