المقالات
عدد المقالات: 117 مقالة |
عدد المقالات: 125 مقالة |
عدد المقالات: 41 مقالة |
عدد المقالات: 45 مقالة |
عدد المقالات: 155 مقالة |
عدد المقالات: 193 مقالة |
اوضحت بعض الدراسات النفسيه ان حوالي2الى3في المائه من الاطفال بين سن6الى12سنه و4في المائه من المراهقين معرضين للاصابه بنوبات الاكنئاب وهذه نسبه ليست بالبسيطه تستدعي الاهتمام من الاهل والعاملين في مجال الصحه النفسيه عند التعامل مع هذه الفئه العمريه .وهذه الاضطرابات ربما تكون بسيطه في حدتها وتستمر لفتره قصيره نسبيا ولكن بعضها قد تكون شديده وبعضها قد تستمر لسنوات وتؤثر على نمو الطفل النفسي والاجتماعي.,وتختلف نوبات الاكتئاب في نوعها كما في البالغين تمامامثل نوبات الاكتئاب ا
لوسواس ... وما أدراك ما الوسواس!!. مرض تحدث عنه علماء المسلمين قديماً وحديثاً. وما ذلك إلا لوجوده وانتشاره لدى أبناء المجتمع ، وأيضاً لما له من آثار سلبية على حياة الإنسان ، سواءً كان مسلماً أو كافراً. وقبل أن نخوض في تفصيلات هذا المرض ، أسوق لكم جملة من الحالات الواقعية والتي عانت من هذا الوسواس أوقاتاً طويلة وسنوات عديدة :
مع تفاقم أزمات الإنسان في عصرنا، ومخاوفه مما يأتي به المستقبل، صار القلق، أو الحصر، ظاهرة شائعة لا يكاد يخلو منها بيت، سواء بشكل عابر، أو بعناء مستمر. الحصر، أو القلق، إذا كان عارضا مؤقتا فإنه يقع في إطار «استجابة التكيف» التي تمكن الإنسان من النهوض بأعباء تتطلب مجهودا إضافيا، ذهنيا كان أو بدنيا.
لا شك في أن الاكتئاب قد أصبح مرض العصر، كما أن منظمة الصحة العالمية وصل بها الأمر لاعتباره السبب الأول لقصور الكفاءة في العالم. لكن، لماذا يصبح المرء اكتئابياً؟ وهل يمكن إيجاد علاجات فعالة لهذا المرض؟
نستأنف اليوم سلسلة المقالات الخاصة بارتقاء الطفل التى انقطعت بسبب ضرورة التجاوب مع التحديات التى أثارها عدوان العدو الصهيونى على غزة ، والتى استوقفنا فيها هذا القتل المتعمد للأطفال والنساء ، والذى بدا لنا وكأنه بالفعل هدف هذا العدوان ، قبل أن يكون الهدف هو المقاومة أو حتى كما زعموا حماس ، لذلك تركزت سلسلة المقالات التى عنينا فيها بهذا الأمر على استكشاف عقلية هذا العدو وفلسفته وثقافته التى يغذى بها الناشئة أطفالا وشبابا و